في وثيقة صادرة عن المجلس العلمي ذاته، وقعها رئيسه عبد الحي عمور تحت عنوان “الصلاة في البيوت لضرورة”، أكد فيها أنه استند في ذلك إلى “ما ذهب إليه السادة المالكية من أن صلاة الجماعة سنة”، وقول العلماء “درء المفسدة مقدم على جلب المصلحة”، وكذا “إن صحة الأبدان مقدمة على صحة الأديان”.