هل احتفاظ المغربية ببكارتها موضة قديمة وتخلف مجاني؟ للأسف اليوم وصلنا لمرحلة يقول فيها المغربي للشابة مغربية أن احتفاظها ببكارتها أضحى موضة قديمة وتخلف مجاني
فهل هذا صحيح ,وإن فرطت فيها لتبين له تقدمها وانفتاحها ,سرعان مايغير رأيه عند الزواج مطالبا بأن تكون بكرا رشيدا لا ثيبا فيلقى الجواب من جنس عمله كأنها ترد عليه باستخفاف: بغيتي تشوف الدم…مكاين باس نوريك الدم بغشاء بكارة صيني تحل مشكل فقدانها لعذريتها ,ولا يصنف ضمن عمليات ترقيع غشاء البكارة واستعادة العذريةولا يحتاج إلى عملية جراحية لتركيبه لأنه لا يمكن أن تستعيد الفتاة عذريتها الطبيعية بغشاء صناعي محمول،اليوم لا يتجاوز ثمنه 500 درهم.المختصون والأطباء يرفضونه ويعتبرونه غير صحي وغير مُجدي،وبلدنا المغرب يمنع إستيراد وبيع ما يُسمى بغشاء البكارة الصيني,الذي يتخد حجما صغيرا ومطاطيا يسهل حمله وتخبئته فهو موضوع في أكياس مثل الواقي الذكري وهناك نوع لونه أحمر منه ونوع آخر شفاف.
