ها علاش (الماحيا) رخيصة الثمن قوية المفعول…!حسب تصريحات مصادر مقربة فإنه غالبا ما يتم فإن مكما أن كثيرا من صانعي ماء الحياة يلجأون إلى إضافة مكونات خطيرة على صحة الإنسان إلى إنتاجهم من الماحيا لأسباب تجارية، بهدف رفع نسبة الكحول وإعطاء انتجاهم قوة إسكار تخدع المتعاطين، دون أن يدركوا أن وراء ذلك خطر كامن على صحتهم وأحيانا على حياتهم، ف
كثيرا ما نسمع عن الماحيا المصنوعة من الكارطون المستعمل للبيض، أو مزج الكحول أو أقراص القرقوبي بالمواد الأولية المستعملة في تحضير هذا النوع من الخمر، وذلك من أجل الحصول على مفعول تخديري قوي ومدمر، كما أن هذه المواد الضارة المستعملة في صناعتها يمكن أن تتسبب في تليف الكبد وأضرار المعدة والكلي بسب كثرة السموم. أو استعمال مواد أخرى بدل الشريحة، وعلى اعتبار أن المحاليل السكرية والنشوية والتمور الفاسدة و معها الخميرة لعملية للتخمر بسرعة لتتحول إلى ماده أولية للتقطير.ويرى مروجو ماء الحياة غالبا ما يلجأون إلى الطريقة الأسهل، حيث يعتمدون في صناعة ماء الحياة على السكر (سنيدة) والخميرة فقط، يفضلون هذه الطريقة نظرا لأنها أقل تكلفة كما يفضلونها لأنها أقل رائحة وذلك لإحاطة عملية التقطير بأكبر قدر من السرية، فضلا عن كون مدة تخمر السكر لا تتعدى 5 أيام،
