بعد أن عرف المغرب انفتاحا واسعا و تطورا كبيرا على مستوى العلاقات الشخصية بين الأفراد،وخصوصا بعد أن عملت أياد خفية على كسر الطابوهات في بلادنا و كأننا كنا نعيش في ظلام مبين قبل أن يشرق علينا عصر الأنوار بكسر الطابوهات وهو ما كسر فينا الحياء والخجل بعد أن صارت الأسرة الواحدة تجلس لمشاهدة أفلام شبه ايباحية على قنوات لا تملك من الحس الفني و السينمائي ولا من ثقافة الفرجة إلا الاسم.