كان هذا العام استثنائيا في جميع مجالاته ومناسباته، إذ ألغيت، كل المناسبات والمنافسات التي تتطلب تجمهرا واسعا، وتم الإكتفاء بالدعوات إلى الجلوس في البيت وحماية البلد والناس من الفيروس القاتل، ثم تلتها دعوات أخذ الحيطة والحذر والإلتزام بتدابير الحماية والتباعد، للابتعاد عن الإصابة بالفيروس القاتل.وهكذا سيصادف العاشر من ذي الحجة أي أول أيام عيد الأضحى المبارك، يوم الجمعة 31 يوليوز الجاري..