
سيدي قاسم لا زالت في انتظار إنشاء جامعة…فلماذا لم يحن بعد دور المدينة؟ الملاحظ أن الحكومة صادقت على إحداث أزيد من عشرين مؤسسة جامعية جديدة لسنة 2020
ضمن استراتيجيات إصلاح قطاع التعليم العالي والرفع من حكامته وجودته، مع توسع نظام التعليم العالي بهدف تحقيق القرب والاستجابة للاكتظاظ. صدر مرسوم متعلق بإحداث الكلية متعددة التخصصات،
سيدي قاسم لا زالت في انتظار إنشاء جامعة لهذاقامت الوزارة بعدة إجراءات بهدف إعادة بناء الخريطة الجامعية، مع وضع خريطة استشرافية للمؤسسات الجامعية التي يتوقع إحداثها في كل جهة في أفق 2030.
عندما توفرت وزارة التعليم العالي على استراتيجبة لخلق الكليات بالمدن الصغرى، جاء الدور على المؤسسات الجامعية المعنية بالاكتظاظ ، حيث عملت على تحديد خريطة التوسع وشركاء للتمويل، ثم عقدت مجالسها التدبيرية للمصادقة على قرارات الإحداث.
ويتحمل عامل إقليم سيدي قاسم السيد الحبيب نذير مسؤولية إخراج مشروع الكلية إلى الوجود..بمعية رئيس المجلس الجهوي لجهة الرباط سلا القنيطرة ورئيس المجلس الإقليمي لسيدي قاسم..