حكاية أغنية «يا ليلة العيد آنستينا» لكوكب الشرق أم كلثوم

حكاية أغنية «يا ليلة العيد آنستينا» لكوكب الشرق أم كلثوم

حكاية أغنية «يا ليلة العيد آنستينا» لكوكب الشرق أم كلثوم,هي أغنية شَدَت بها أم كلثوم ليلة عيد الفطر مساء 29 رمضان  1363الموافق 17 سبتمبر 1944 في حفل للنادي الأهلي المصري، حضره آنذاك ملك مصر فاروق، والذي منح أم كلثوم في تلك الليلة وسام الكمال ليصبح لقبها «صاحبة العصمة»، فإنها لم تقتصر على الفطر فحسب، بل أصبحت أغنية «يا ليلة العيد آنستينا وجددتي الأمل فينا» أغنية عيدي الفطر والأضحى.

وتقول الاغنية في مطلعها:

”يا ليلة العيد آنستينا … وجددتي الأمل فينا
هلالك هل لعنينا … فرحنا له وغنينا
وقلنا السعد حيجينا … على قدومك يا ليلة العيد
جمعت الأنس ع الخلان … ودار الكاس على الندمان
وغني الطير على الأغصان … يحيي الفجر ليلة العيد“

وهناك الكثير من الأغنيات الرائعة التي تحتفي بالعيد، ولكن ظلت أغنية «يا ليلة العيد آنستينا وجددتي الأمل فينا»لأم كلثوم في الصدارة, فهذه الأغنية غنّتها أم كلثوم ضمن مجموعة من الأغنيات في فيلم «دنانير» الذي عًرض عام 1939، أي قبل 82 عاماً، وهي من كلمات أحمد رامي وتلحين رياض السنباطي.

 

نبذة عن الكاتب

مقالات ذات صله