“الگارديانات” إبتزاز أم عمل لأجل لقمة العيش ؟

“الگارديانات” إبتزاز أم عمل لأجل لقمة العيش

“الگارديانات” إبتزاز أم عمل لأجل لقمة العيش ’انتشر هاشتاغ “#عيقتو” و”#سير_عري_على_كتافك”،على كافة مواقع التواصل الاجتماعي عبر تدوينات تدعو بضرورة تدخل السلطات لإنهاء فوضى “الكارديانات”، وكذا تفعيل القوانين الجاري بها العمل، في حق من لا يتوفرون على رخص لمزاولة هذه المهنة.و وضع حد لجشع “أصحاب السترات الصفراء”، منبيهين إلى تماديهم في فرض “تسعيرات عشوائية ومبالغ فيها” مقابل ركن السيارة.

هي حملة ضد ظاهرة انتشار حراس السيارات (أصحاب الجيليات)، بشكل واسع في أزقة وشوارع العديد من المدن المغربية.

هؤولاء “الگارديانات”، الذين يطالبون بأداء مبالغ مالية مقابل ركن لسيارة أو شاحنة وحتى بشكليط،

مواقف سيئة عاشها أصحاب المركبات مع بعض “الگارديانات”كادت أن تتحول إلى خلافات حادة منها من تطور إلى معارك دمويةالمغاربة في خطوتهم هذه يرومون مناهضة احتلال الملك العام بالشوارع من طرف من يوصفون بأصحاب السترات الصفراء، ومناهضة استخلاصهم إتاوات من السائقين دون موجب حق، لاسيما أن مواقف “السيارات في الشارع العام تعد مرفقا جماعيا.

نبذة عن الكاتب

مقالات ذات صله