الكلاب الضالة تهدد صحة وسلامة سكان القنيطرة .ففي ظل غياب تدابير واضحة وصارمة، تفعيلا لمقتضيات القانون التنظيمي 113.14 المتعلق بالجماعات والذي يسند بشكل واضح مسألة تدبير ظاهرة شرود الحيوانات إلى اختصاصات الجماعة الترابية والتي يمارسها رئيس الجماعة عن طريق قرارات تنظيمية أو فردية لمحاربة هذه الظواهر كما هو الحال بجماعة القنيطرة التي سابت فيه قطعان الأبقار والأغنام والماعز والكلاب الضالة التي أضحت خطرا حقيقيا يهدد صحة الأفراد.و تثير حالة من الرعب والتذمر بفعل انتشارها وتجمعها في الأزقة والطرقات والحدائق ليلا نهارا، مما جعل القاطنين بجميع الأحياء داخل المدينة يعيشون حالة من الرعب والتذمر.